The Ultimate Guide To باك لينك
The Ultimate Guide To باك لينك
Blog Article
إذا اخترت أحد المواقع ذات السلطة العالية، سيكون لرابطك الذي ستضمنه في صفحاته، قيمة عالية بالنسبة لمحركات البحث.
أبحث منذ وقت بعيد لعمل باك لينكات لمدونتي التقني و ها انا اجد ضالتي في هذا الموضوع الجميل
استخدم ميزة البحث لإيجاد المجتمع الذي سيكون مهتماً بمشاركاتك، ستجد مجتمعاً لكل موضوع أو مجال في ريديت، لذا اِختر المجتمع المناسب فقط.
يجب الانتباه إلى أن تكون الروابط موجودة ضمن جسم المقال وليس في التعليقات، فهي يجب أن تكون من ضمن الموضوع الأساسي.
حاول دائمًا تقديم معلومات مفيدة وجديدة لقرائك. المقالات الطويلة والدراسات المتعمقة والمرئيات الجذابة مثل الرسوم البيانية والفيديوهات التوضيحية هي أمثلة على المحتوى الذي يمكن أن يجذب الروابط الخلفية.
أو أكثر أو أكثر أو أكثر أو أكثر مستوى البائع
لا شك أن العديد من الأشخاص يبحثون باستمرار من أجل الحصول على باك لينك قوي لمواقعهم، حيث أن خوارزميات جوجل تقوم باعتبار موقعك موثوقا ويستحق تصدّر نتائج محرك البحث في حال وجد عدد من المواقع التي ترتبط بموقعك بواسطة رابط خلفي والتي تكون بمثابة توصية تأتي من مواقع مشهورة أخرى عن طريق رابط يؤدي لموقعك عند النقر عليه وهو ما يسمى أيضا بالرابط الخلفي.
تجنب أن تكون مجرد كلام إنشائي في مديح تلك الجهة، الأمر الذي قد يعرض مقالك هذا للإهمال في حال لم يكن صادقًا ومعبرًا بشكل جيد وحيادي عن تجربتك.
خصوصاً أن العديد من مالكي مواقع الويب، يضعون شهادات وآراء العملاء مباشرةً في مقدمة الصفحة الرئيسية، وهي الصفحة الأكثر قوة في كل موقع تقريباً.
السبب هو ان هذا النوع من الباك لينكس يعتبر سبام اذا كنت تستخدمه بشكل خاطئ مما يؤدي في النهاية الي حذف تعرّف على المزيد تعليقاتك وبالتالي خسارة الباك لينك
عملية تحقيق أكبر فائدة متروكة لك ، حيث يجب أن يتضمن موقعك، محتوى عالي الجودة وفريدًا. بالإضافة إلى أن المقالة التي تريد نشرها ، تحتوي على قدر معقول من المعلومات وعدد الكلمات.
حسب تعريف ويكيبيديا، يتم استخدام مصطلح الرابط الميت لوصف الارتباط الذي لم يعد نشطًا. بمعنى أن المحتوى الذي كان على الجانب الآخر من الرابط لم يعد موجودًا.
النافذة المحلية لكل العرب نحو عالم التسويق التسويق الرقمي وآخر تحديثاته.
بعد ذلك يمكنك التركيز على ، إنشاء روابط خلفية ، التي تعمل بدورها على تحسين نتائج موقعك في جوجل .
